A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
يصبح الأطفال الذين لديهم أنماط ارتباط آمنة واثقين من أن مقدمي الرعاية سيلبون احتياجاتهم وحين يكبرون سيكونون أقل ميلًا للشعور بالقلق أو الخوف من العلاقات.
عند الحديث عن التعلق المرضي العاطفي، من المهم أن نفهم أبعاده وأثره الكبير على العلاقات.
وتشير بنورة إلى قواعد للتوقف عن التعلق المفرط بشخص معين وهي:
يعتبر هذا النمط من الارتباط نتيجة شائعة للصدمات أو الإيذاء، مما يؤدي غالباً إلى سلوكيات جذب-دفع، تشبه التبديلات السريعة بين السعي للقرب (سعي للتقارب) ودفع الأشخاص بعيداً - رغبة في الحب، مع شعور بالخوف منه.
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
يعاني الأطفال ذوو الارتباط المتجنب من صعوبة في تطوير العلاقات الاجتماعية، ويميلون إلى الابتعاد عن الآخرين.
في هذا النوع، يميل الشخص إلى تجنب التعلق العاطفي والاعتماد على نفسه بشكل مفرط. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من التعلق يفضلون الحفاظ على مسافة عاطفية عن الآخرين وقد يصعب عليهم التعبير عن مشاعرهم أو طلب الدعم العاطفي من الآخرين.
هذا النهج مفيد للبالغين الذين يعانون من مشاكل الثقة أو الخوف من الهجر وانخفاض احترام الذات بسبب صعوبات الطفولة.
التعلق المرضي يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات النفسية، مثل:
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
لا يمكن أن تخفى علامات التعلق العاطفي عن أحد؛ إذ إنَّ مجرد اطِّلاع بسيط على سيرورة العلاقة بين شخصين يكون اتبع الرابط كافياً لإطلاق حكم أنَّ هذه العلاقة طبيعية، أم هي مبنية على تعلق أحد الطرفين بالآخر، أو تعلق الطرفين معاً ببعضهما بعضاً، ولعلَّ أبرز علامات التعلق العاطفي ما يأتي:
يكبر الطفل قليلاً فيبدأ في التعلق بأبيه والذي يمثل له دور الحماية.
القيام بأنشطة تجلب السعادة: مثل ممارسة الهوايات أو الأنشطة البدنية.
لهذا السبب، كلما تم التعامل مع مشكلات التعلق في وقت مبكر، كان ذلك أفضل.